Quantcast IMOW - من أيّ أصل تنحدر؟ - دقيقة واحدة
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
خيارات القصص
لقراءة القصص باللغة:
طباعة
حفظ في مجموعتك
أرسلي هذه القصة إلى أصدقائك
شاركى بقصتك
خذي القرار
تقدير الذات بالنسبة إلى الفتيات والمراهقات
ساعدي جمعية الشابات المسيحيات على بناء قيادات الشابات حول العالم.
ادعم المرأة صانعة السلا
شارك في المنتدى العالمي للمصالحة وذلك لترويج ودعم جهود النساء في صناعة السلام العالمي.
الإحصائيات:
طبقًا لمنظمة الهجرة الدولية، تمثل النساء الآن نصف المهاجرين على مستوى العالم، وتصل نسبتهن في بعض الدول إلى 70 أو 80 بالمائة.


في السنوات القادمة، سوف يؤدي نمو الطبقة الوسطى في آسيا إلى إنتاج زيادة كبيرة في النساء اللواتي يسافرن من اليابان وهونغ كونغ وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان.
من أيّ أصل تنحدر؟ - دقيقة واحدة
Tintin Wulia
أسترالياالمعرضحوار
 المركز الإعلامي
كنت أعاني دائماً من الأرق، حتى وأنا طفلة.

ولكي أنام، بدأت أحكي لنفسي قصص ما قبل النوم. وكانت إحدى قصصي المفضلة مغامرة خيال علمي أقوم فيها، وأنا فتاة أرضية صغيرة ذات شعر أرجواني، بشن حرب لا تنتهي ضد مخلوقات من الفضاء الخارجي.

لم تكن الحرب هي التي تسليني. كان ما يهدئني ولا يفشل أبداً في دفعي للنوم هو حقيقة أن العالم قد اتحد في حربي الخيالية. كان يُشار إلى كل شخص باعتباره "أرضي"، ولا يُشار إليه أبداً باعتباره "إندونيسي"، أو "صيني"، أو "إندونيسي صيني". لم يكن العدو القادم من الفضاء الخارجي في حربي يهتم بالجنسية التي ينتمي إليها أيّ منا!

ورغم أن قصص ما قبل النوم كانت مهرباً طفولياً، إلا أنها كانت راحة كبيرة من الحياة اليومية. كان يتم النظر إليّ باعتباري غريبة، وبالتالي كنت أعتبر نفسي هكذا. لقد نشأت وأنا أحمل صفة "صينية"، وتعلمت أن أشعر بالذنب لذلك.

لم تكن لي جذور، فقد نبذ آبائي وجدودي أسماءهم الأصلية التي تبدو صينية من أجل الاندماج. لكن تغيير اسمك لا يغير توجهات الناس ولا يغير وجهك. كان أصدقائي في الطفولة يسألونني إذا كنت أفكر في جراحة تجميلية لأجعل عيوني تبدو أكبر وربما غير مائلة بهذه الدرجة.

عندما كنت أعيش في إندونيسيا وأنا طفلة، كان الناس يسألونني دائماً "من أيّ أصل تنحدرين؟". ولم تكن جزيرة بالي إجابة مقبولة، فكانوا يسألونني مرة أخرى "لكن من أين تنحدرين في الأًصل؟"

أتى جدودي الأوائل من الصين قبل حوالي قرن من إعلان "إندونيسيا" استقلالها، وفي مكان ما من شجرة العائلة دخل إلينا دم أصيل من جزيرة بالي. إلا أنني كنت أتردد دائماً في رواية مثل هذه القصة الطويلة، وتعلمت أثناء نشأتي أن الناس يضعونك في صناديق لمجرد أنهم لا يهتمون بك إلا بهذه الطريقة.  

كنت أحلم بأنني يوماً ما سأكون قادرة على الصراخ بأنني لست سوى "مواطنة عالمية".

إلا أنني أدركت وأنا بالغة أن العالم ليس بهذه البساطة، وأن الطريقة الوحيدة لأن أكون مواطنة عالمية هي امتلاك جوازات سفر من كل دول العالم. وحتى لو كان هذا ممكناً قانوناً، فهل يمكن تحقيقه في مدة حياة المرء؟

نشأ فيلم "من أي أصل تنحدر" من افتتاني بجوازات السفر ورغبتي في عالم بلا حدود، ولا جنسيات، ولا تقسيمات. إنه صندوق صغير يشبه نقاط تفتيش الهجرة عند المعابر الحدودية، ويتحدث عن الاضطراب البشري فيما يتعلق بما هو شخصي وثقافي في مقابل الهوية القومية.

  

ضعي علم على هذه القصة للمراجعة
فيلم يومياً
محادثات
(124  تعليقات )
انضمي الى المحادثة
Joslyn Rose Lyons
الولايات المتحدة الأمريكية
التعليق الاخير
www.Jog9.com
قصة مضافة (1)
إضافة
 
Tintin Wulia
أستراليا
   
الموارد(30)

 
Stéphanie Machuret
فرنسا
أثناء درس في الرقص الأفريقي، وأنا أرقص عائدة إلى...
لذهاب إلى القصه
Xoliswa Sithole
جنوب أفريقيا
أنا يتيمة بالغة فقدت أمها بسبب فيروس نقص المناعة...
لذهاب إلى القصه
Helena Bulaja
كرواتيا
اقتباست فيلمي هذا عن حكاية خرافية كرواتية كتبتها...
لذهاب إلى القصه
Wanuri Kahiu
كينيا
  اهتمامي الأول هو صناعة أفلام من أجل الكينيين...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟