Quantcast IMOW - استعادة الموقف الوسط
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
خيارات القصص
لقراءة القصص باللغة:
طباعة
حفظ في مجموعتك
أرسلي هذه القصة إلى أصدقائك
شاركى بقصتك
خذي القرار
الزمالة الدولية لتسوية النزاعات
التحق ببرنامج المرأة صانعة السلام، التابع للزمالة الدولية، الخاص بتدريب الرجال والنساء على العمل سوياً من أجل تخفيف النزاع.
الإحصائيات:
أظهرت إحصائيات منظمة العفو الدولية أنه منذ عام 1990 قد اختفى حوالي 700 إلى 800 شخصاً في كشمير بعد أن اعتقلتهم الشرطة أو الجيش أو القوات شبه النظامية. اشتملت قائمة الضحايا على رجال من جميع الأعمار، بما فيهم الأحداث والعمال والعديد من المدرسين.
وفقاً لدراسة أجراها معهد بيو للأبحاث، في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، فإن الرجال أكثر دعماً لاستخدام المحاكم العسكرية من النساء.
استعادة الموقف الوسط
Reza Aslan
إيرانالمعرضحوار
عندما غادرت إيران وأنا طفل أثناء الثورة، رأيت لأول مرة قدرة الدين على تحويل المجتمع بأكمله - نحو الأفضل ونحو الأسوأ في نفس الوقت. أثناء فترة نضجي في الولايات المتحدة، كان أبي في غاية العلمانية؛ ولم تتم تربيتي على الذهاب إلى المسجد، ولم أكن على دراية كبيرة بالأمور الروحانية.

وكما يحدث عادة مع الأطفال، فإنهم يميلون إلى تنفيذ أي شيء معاكس لرغبة والديهم. لذلك أصبحت شديد الاهتمام بأمور الدين والعقيدة.

كنت أعمل أستاذاً في جامعة أيوا وأقوم بتدريس الدراسات الإسلامية والشرق أوسطية عندما خطرت لي لأول مرة فكرة وضع كتاب "لا إله إلا الله". في الحقيقة، كنت أول أستاذ متفرغ للدراسات الإسلامية في تاريخ ولاية أيوا، صدقوا أو لا تصدقوا! وفي العاشر من سبتمبر 2001، كان لدي حوالي 38 طالباً في صفي. وفي الثاني عشر من سبتمبر 2001، أصبح لدي 289 طالباً. عندئذ فكرت: "ربما هناك اهتمام واسع الانتشار بهذا الموضوع"، وهذا ما جعلني أقرر وضع كتاب عن الإسلام.

كان أمامي نوعان مختلفان من الجمهور لهذا الكتاب. بالطبع كان الجمهور الأول هو الجمهور الأمريكي الذي هناك احتمال ضئيل في أنه يعرف القليل جداً عن الإسلام. الجمهور الثاني الذي كنت آمل في اجتذابه هو الجمهور المسلم، خاصة جمهور الشباب الأمريكي المسلم. في هذه الأيام، نحن محبوسون داخل معركة الدعاية بين قوات التطرف والتعصب من جهة، وقوات الإصلاح والتحديث من جهة أخرى. ولم أكن أريد أن أكتفي بوضع كتاب عن تلك المعركة، بل أردت أن أشارك في المعركة بنفسي. أردت أن أقدم موازنة أيديولوجية للشباب المسلم الذي ربما يشعر بالتحرر من سحر هذا الدين، أو يشعر بأنه لم يكن ممَثلاً لدى الإعلام. إن العديد منا يعانون من صعوبات في التوفيق بين تقاليدنا وقيمنا مع الهويات الغربية.

لقد قيل أنني أحاول في هذا الكتاب أن أدافع عن الإسلام. أنا لا أعلم أن الإسلام يحتاج إلى أي دفاع عنه. ذلك ليس مقصدي، ولا أنا ناقد للإسلام (كما يدعي البعض الآخر). ما أريد أن أقوله هو أنني أريد أن أشرح الإسلام كعالم ديني وكمسلم.

بعد أحداث 11 سبتمبر وحرب العراق، ارتفعت أصوات المتطرفين من كلا الجانبين في محاولة لتعريف الإسلام، ولكن الأغلبية الكبيرة المعتدلة كانت غير ممثلة. علينا، نحن المسلمون، أن نلعبه دورنا في محاربة هذه التفرقة ومحاربة التحيز الموجود والمنتشر في أوروبا، والولايات المتحدة، وفي أجزاء أخرى من العالم. ولكن جزءاً من تلك المعركة متعلق بتمثيل تلك الأغلبية المعتدلة (التي تم إسكاتها حالياً) لأنفسنا وللعالم الخارجي.

هذا المعرض يمثل جيلنا من الشباب؛ ولهذا الغرض أعتقد أن القضية الأهم التي يواجهها الشباب المسلم في العصر الحاضر هي كيفية الدفاع عن المرأة المسلمة بالأسلوب المناسب. إن قضية حقوق المرأة في الإسلام ليست قضية جديدة. إنها ليست مجرد قضية ظهرت بعد الحادي عشر من سبتمبر، بل أنها قضية يتجادل حولها الرجل والمرأة منذ قرون. وتكمن المشكلة في أنه، في أغلب الحالات، كان الرجال يديرون المناقشات بشكل أساسي لأن المرأة كانت قد تم إخراجها – نوعاً ما- من الحوار المتعلق بحقوقها ومكانتها ودورها في المجتمع الإسلامي.

والآن في القرن الحادي والعشرين، تتكلم النساء عن نفسها بشكل رائع وبقوة. لقد تولت النساء بنفسها تفسير الإسلام، وخرجت بتفسيرات جذرية مبتكرة. لقد ألّفت النساء الكتب وتحدت السلطات الإسلامية التي كانت تحت سيطرة الرجال، وكانت أحيانا كارهة للنساء. ويجب على الرجال المسلمين الذين يريدون مناصرة المرأة أن يلعبوا الآن دوراً مختلفاً. لم يعد واجبنا الآن يتطلب تقديم التفسيرات النسائية، بل أصبح دورنا في المقام الأول والأهم أن ندافع عن هذه التفسيرات. وثانياً، أصبح واجبنا أن نساعد في مساندة تطوير هذه التفسيرات، إما بتزويد النساء بأدوات التفسير، أو- بالمعني الحرفي الشديد - بتطوير تلك التفسيرات التي شكلتها النساء بالفعل. لقد تكلمت كثيراً في كتابي عن عالمات الدين المعاصرات وعن المفسرات المعاصرات للقرآن والإسلام، وأنا أتمنى أن يقرأ جمهوري ما كتبته عنهن، ثم يذهب ويقرأ كتاب ليلى أحمد، أو كتاب أمينة ودود، أو كتاب عزرا نوماني، أو كتاب فاطمة ميرنيسي.

إن ما يستطيع أن يفعله الناس الذين يقرؤون هذا الكلام كي يساعدوا في محاربة التفرقة ضد المسلمين هو أمر في غاية البساطة؛ بإمكانهم أن يتعلموا ما هو الإسلام. بإمكانهم أن يدركوا أن الإسلام ليس دين "الآخرين"؛ بل إنه إلى حد كبير جزء من تاريخ الأديان الطويل، وخاصة تاريخ التقاليد النبوية التوراتية التي يعلمها غالبية الأمريكيين في الوقت الحاضر. بإمكانهم أن يدركوا أن المسلمين لا يختلفون عن أي أشخاص من أي دين آخر، وأن غالبيتهم يريدون ببساطة أن يعيشوا حياتهم، وتنشئة أطفالهم وفقاً للمعاير الأخلاقية، وأن يتعايشوا مع جيرانهم. لا يوجد فروق حقيقية بين الأشخاص المتدينين؛ كلهم يريدون نفس الأشياء بشكل أو بآخر. وأنا أعتقد أنه، كي نتقدم في حياتنا، يجب علينا أن تخلص من المفهوم القائل بأن الإسلام دين مختلف بطريقة ما. هناك إحدى حقائق الحياة البسيطة التي تقول أنك إذا عرفت الأشخاص المختلفين عنك معرفة حقيقية - سواء كانوا مختلفين عنك في العرق، أو الدين، أو اللون – فإنه سيصعب عليك جداً أن تكون متحيزاً ضدهم.

وتعتبر شبكة الإنترنت بالفعل مكاناً هاماً جداً لاكتشاف الحقائق المتعلقة بتنوع الإسلام نظراً لوجود كافة المعلومات عن كافة الاطراف ابتداء من الأطراف الإسلامية الأكثر تزمتاً، والأكثر تشدداً، والأكثر عنفاً، إلى الأطراف الإسلامية الأكثر تحضراً وعلمانية. وهذا ما يجعل شبكة الإنترنت مكاناً خطراً لأنها مليء بالمعلومات الخاطئة. ورغم ذلك، هناك العديد من المواقع التي يستطيع الناس دخولها، على الأقل لغرض اكتشاف نوعية الحوار والمناظرة. وأود أن اقترح عدداً من المواقع مثل موقع الصحوة الإسلامية. وأقترح موقع المجلس الإسلامي للشؤون العامة. وأقترح بالتأكيد موقع الجمعية الأمريكية للتطور الإسلامي التي تعالج على وجه الأخص قضايا القيادة الإسلامية مع ثقافة الشباب للمسلمين في جميع أنحاء العالم. وللوصول إلى وجهات نظر أكثر تقليدية، أقترح البحث عن موقع معهد الزيتونة، وموقع الشيخ حمزة يوسف الأمريكي المولد الذي اعتنق الإسلام، وهو الشيخ الذي أسس أول معهد أمريكي لإعداد رجال الدين. وبالطبع، هناك أيضاً موقع مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية. وهناك موقع الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية وهي جماعة أكثر تقليدية، ولكن الموقع رغم ذلك يبين تنوع الأصوات. وتعتبر الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية أكبر منظمة إسلامية في الولايات المتحدة، وأول منظمة تقودها امرأة. وهكذا، تلك كانت مجرد مجموعة من المصادر لبدء البحث منها.

هناك انطباع في الغرب بأن صوت المتطرفين يشكّل - إلى حد ما - غالبية الأصوات، أو أنه لا تحدث مناقشات أو حوار أو مناظرات في العالم الإسلامي حول قضايا مثل الإرهاب أو حول الإسلام في الغرب. وهذا أبعد ما يكون عن الصحة؛ فالحوار دائر وهو أقوى مما يمكن أن تتصور. ولكنه ليس شيئاً يتم إرسال التقارير عنه في وسائل الإعلام السائدة لأنه - بصراحة – ليس مثيراً جداً؛ لأنه غير مثير جنسياً؛ لإنه لا يبيع أي منتجات، وبالطبع الغرض من الأنباء هو الدعاية لبيع المنتجات. نحن الآن في عصر تتوفر فيه المعلومات حول أي موضوع يمكن أن تتصوره، ويقتصر الأمر فقط على البحث عنها.
ضعي علم على هذه القصة للمراجعة
الثقافة والصراع
محادثات
(25  تعليقات )
انضمي الى المحادثة
Beth Stover
فرنسا
التعليق الاخير
The change must come and education is the key. If the men and women of Islam would understand just how important education is and what it would bring to thier country. Knowledge is power and maybe that is what these people are afraid of. I...
قصة مضافة (0)
إضافة
الموارد(13)

 
M D
الولايات المتحدة الأمريكية
هذا الفيلم عن ثلاثة من أكثر الرجال حرية ممن قابلتهم في...
لذهاب إلى القصه
Ali Cherri
لبنان
يصعب عليّ الحديث عن تجربتي خلال الحرب، ليس بالضرورة بسبب...
لذهاب إلى القصه
Anibal Silva
المكسيك

لذهاب إلى القصه
Uzodinma Iweala
الولايات المتحدة الأمريكية
I am not bad boy. I am not bad boy. I am soldier and soldier...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟