Quantcast IMOW - الوطن
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
خيارات القصص
لقراءة القصص باللغة:
طباعة
حفظ في مجموعتك
أرسلي هذه القصة إلى أصدقائك
شاركى بقصتك
الوطن
Heba Farid
مصرالمعرضحوار
السؤال بالنسبة لي رواية شخصية لتجربتي الخاصة. ولدت في عام 1966 في القاهرة، في فترة شهدت فيها مصر الحكم الاشتراكي الناصري للدولة، بعد تحريرها من الاستعمار البريطاني. كنا على حافة حرب مع إسرائيل وفي بداية هجرة طوعية لآلاف من الأكاديميين الذين غادروا البلاد متجهين إلى الغرب.

بالنسبة لأسر الطبقة الوسطى المتعلمة التي تشبثت بأسلوب حياة محافظ يجمع بين القيم المصرية والعربية والأوروبية والإسلامية، كان من الصعب استيعاب صدمة ترك أبنائهم "للوطن" ودخولهم إلى الغرب المعادي.

وبالرغم من ذلك، غادر العديدون مصر بما فيهم أخي وأنا إلى جانب الكثير من اللاجئين الثقافيين من جيلي. والسنوات التي عشناها في الخارج، مع الظهور في مصر لفترات قصيرة بين الحين والآخر، جلبت لنا الشعور بالغربة والاستقطاب وشعور مهلك بعدم الانتماء. خلال تلك السنوات، تكشفت أمامي الخيارات في حياتي الأسرية، التناقضات والفروق التي لا يمكن إخفاؤها ونقاط التشابه التي تدعو للسخرية وأخيراً الهويات المنفصمة التي شكلناها لأنفسنا في محاولة لتثبيت شخصية شرقية/غربية شبه متماسكة أو محتملة على الأقل.

لقد كافحت للتغلب على الإجحاف: الموروث والمفروض، وحاولت أن أخلق موطناً بالتفاوض على وجودي كوني مهاجرة في أرض غريبة ولكنها مألوفة. كوني فنانة أعيش في الخارج، تعرفت على هيكل عمل موجود، ومجال ومعلومات وكشف وحوار ومجتمع وتمويل. ومع العيش في مصر، وجدت نفسي أتعامل مع "العالم القديم في مرحلة انتقال، يخشى النظر إلى نفسه".

يوجد لدى اللاجئين الثقافيين الآخرين من جيلي قصص مشابهة. نحن نمثل جزءاً هاماً ولكنه مفقود من تاريخ حديث للغاية من الشتات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. نحمل في داخلنا مجموعة مختلفة تماماً من القيم، ونعود بها إلى "الوطن". نحن نتقدم على التاريخ نوعاً ما، غير معروفين وغير معترف بنا، وبالعثور على أنفسنا في الاختلافات هنا، نصبح أكثر غموضاً.
ضعي علم على هذه القصة للمراجعة
جيل عالمي
محادثات
(0  تعليقات )
انضمي الى المحادثة

التعليق الاخير
قصة مضافة (0)
إضافة
الموارد(8)

 
Manal Al-Dowayan
السعودية
أعيش في عالمين مختلفين: العالم العربي والعالم الغربي. من...
لذهاب إلى القصه
Jaime Koebel
كندا
ما الذي يحدد جيلي من النساء؟ نحن نعيش في عالم من التناقضات....
لذهاب إلى القصه
Ranya Farouk Shalaby
مصر
من العناصر المحددة لجيلي امتزاج الهويات الثقافية. مقارنة...
لذهاب إلى القصه
Sondos Kholaki
سوريا
لطالما كانت هناك خلافات بيني وبين أمي--كجميع الأمهات...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟