Quantcast IMOW - رياح عاتية
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
رياح عاتية
Lada Karitskaya
روسياالمعرضحوار
وكانت رحلة العودة أيضاً على نفس الدرجة من الصعوبة؛ فالفوز بمكان في الحافلة كان يتم عبر التسلل إلى الحافلة وهي تحتمي بظهر شخص آخر...
وكان جيف هـ.، وهو محلل مالي واعد من مقاطعة أوكلاهوما، يرغب في إنجاب أطفال. وكان يأمل في أن يترعرع أطفاله ويكون بمقدورهم التحدث بلغتين. وافترض جيف أن لغته الروسية لغة جيدة بقدر كبير لأنه قد عمل لمدة ثلاث سنوات في سانت بطرسبيرج. وفي خطابه الأول، كتب عن حبه للمدينة ورغبته في الزواج من امرأة روسية.
وفكرت لادا في قرارة نفسها عندما كانت تتفحص صورته، "إنه أشبه بشخصيتي أفلام الكرتون تشيب وديل ولكنهما اندمجا في كيان واحد". وبمعزل عن حبه المفرط لروسيا، بدا لها جيف مواطناً أمريكياً نمطياً، يتميز بالنزعة العملية ويشبه في تكوينه رجال الأعمال. وكان هذا الانطباع يتعارض مع هوايته المحببة التي أعلن عنها في خطابه. فقد كتب قائلاً، "إنني أعشق المغامرة. وأحب أن أرى أناساً جُدد، وأزور بلداناً جديدةً. كما أنني أهوى استكشاف الأشياء الجديدة لأنني عادةً ما يُصيبني الملل بسهولة".
كانت عقارب الساعة تزحف بثبات متجهةً نحو الخامسة وكانت الجموع المسرعة تنطلق بلا مبالاة حول رجل كان يقف بجوار محطة مترو الأنفاق مرتدياً معطفاً رمادي اللون، والذي كان يبدو خفيفاً للغاية في جو مثل شتاء سانت بطرسبيرج. وكان الرجل ينظر إلى ساعته بشكل متكرر. وترك الرجل مكانه عندما بدأت أضواء المساء تغوص في نهر نيفا، وكانت فرشاة الغروب قد خلّفت بقايا لمساتها على السماء الشتوية الشاحبة. وبعد مرور بضعة أيام، عثر جيف على رسالة من لادا في بريده الإلكتروني.
كانت تقول في رسالتها، "أشكرك على الحضور في الموعد. عندما كنت في طريقي إلى سانت بطرسبيرج، كنت أفكر في الخطوات القليلة التي تفصلني عن المستقبل السعيد. أرجو أن تعذرني، فلم أكن أجرؤ على الاقتراب منك. لقد رأيت عينيك، وبدا لي أنهما تبحثان عن شخص فوق العادة. لكنني امرأة لا تتميز بشيء غير عادي فالصورة التي أرسلتها إليك تبدو أفضل من شكلي في الواقع؛ وهذا يحدث في بعض الأحيان.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(40)

 
Chen Qiulin
الصين
Exploring the boundaries of the body
لذهاب إلى القصه
Shen Ling
الصين
This series of paintings reflects the pursuit of a...
لذهاب إلى القصه
Ivanka Apostolova
مقدونيا

لذهاب إلى القصه
Penny Montford
بريطانيا
“How black is he?” This was the first question my mother...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟