Quantcast IMOW - فرصة للتصوير
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
فرصة للتصوير
Nina Torcivia
الولايات المتحدة الأمريكيةالمعرضحوار
وفي رحلة مدتها سبع ساعات، أو أربعين ساعة، يحصل المرء على جرعة فائقة من إشباع الحواس ‘لى درجة أن يجد الأمر عجيبا أن ينزل الناس من...
الباعة الذين لا يحصون والذين يعبرون ممرات العربات يتغيرون في كل محطة. يبيعون كل شيء من الشاي إلى السلاسل الذهبية، والحلوى وحتى الأمشاط. ويصعد المتسولون والمتسكعون وينزلون من القطار في محطات مختلفة مع اكتظاظ المسافرين الآخرين. ومن سحرة الأفاعي إلى من يؤدون العروض في الشوارع، يتغير المشهد في داخل وخارج العربات باستمرار.
ومن بين جميع القطارات في الهند، رسخت صورة واحد فقط في ذهني، وأفكر به باستمرار. ففي قطار متجه من ناسك إلى أورنغاباد، دخلت قبيلة من ثلاثين شخصاً إلى حياتي لفترة قصيرة. رجال ونساء وأطفال، مكومون في عربة القطار المزدحمة، وبسرعة لم يجدوا مكاناً يجلسون فيه.
متشحون بالسترات النيلية والسترات بلون الصدأ، وأغطية الرأس، والسراويل المخروطية الرقيقة، كانوا مشهداً يشكل مزيجاً من الألوان. وكان أكثر ما يذهل في هذه الجماعة من المتجولين المعدات التي كانوا يحملونها. سيوف فضية كبيرة تتدلى من خصور الرجال، وبعضهم يحمل خناجر إضافية، بينما كان البعض الآخر يحمل أوعية نحاسية صغيرة. ومثل مجموعة معاصرة من الأنبياء، كان الرجال يسافرون مع نساء متشحات بملابس عديمة اللون. كانت الثياب الرمادية باهتة اللون تلف النساء البائسات في الجماعة بلا حياة.
بدأ الأطفال فوراً يتقافزون على رفوف الأمتعة الصغيرة فوق المسافرين، بينما وجدت النساء والفتيات فسحاً ضيقة من المقاعد هنا وهناك. ومقابلي أنا وصديقتي، كانت فتاتان ممتلئتا الجسم تجلسان على النضد الرطب، مما قضى علينا بأن نبعد حقيبتي ظهرينا إلى الجانب. جلسنا نحن الأربعة متواجهات. كانت أيديهما التربة الصغيرة وثيابهما تشكل نقيضاً تاماً لأقرانهما من الذكور الأكبر سناً، ومع ذلك فإنهما كانتا تتمتعان بجمال لا تتمتع به الأخريات.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(18)

 
Jasmine Shwu-fen Lee
تايوان
لقد أثارت اهتمامي ظاهرة تعدد الثقافات التي لمستها منذ أن...
لذهاب إلى القصه
Indigo A. Williams
أستراليا
إن هذه الصورة تمثل أجزاء من الحدود أو تخطي الهوية والتي ظهرت...
لذهاب إلى القصه
Heba Farid
مصر
ولدت في القاهرة عام ١٩٦٦ في الوقت الذي كانت مصر تحكم من قبل...
لذهاب إلى القصه
Shailja Patel
الولايات المتحدة الأمريكية
الأطفال في أحلامي يتكلمون الغوجوراتية يرفعون وجوههم...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟