Quantcast IMOW - واحد ليس رقم للوحدة
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
خيارات القصص
لقراءة القصص باللغة:
طباعة
حفظ في مجموعتك
اشتركي في القصة
أرسلي هذه القصة إلى أصدقائك
شاركى بقصتك
خذي القرار
تبرعي للصندوق العالمي
ساعدي الصندوق العالمي للنساء (Global Fund for Women) على تشجيع ودعم العلاقات الصحية للنساء في أنحاء العالم
ادعمي التبادل الإنمائي الدولي (IDEX)
ساعدي في تقديم التدريب والموارد للنساء
الإحصائيات:
يقضي الفرد الأمريكي العادي معظم حياته أو حياتها بدون زواج.
النسبة المئوية للأشخاص الأمريكيين من غير المتزوجين ى حسب السنة:
عام 1970 – 36%. عام 1980 – 38%. عام 1990 – 41%. عام 2000 – 44%.
واحد ليس رقم للوحدة
Jolivette N Mecenas
الولايات المتحدة الأمريكيةالمعرضحوار
"لا يمكن للمرء التفكير جيدا، الحب بإخلاص، النوم قرير العين إذا لم يتناول طعام العشاء جيدا."
فيرجينيا وولف

قبل انطلاقي للعالم الخارجي، علمتني أمي عددا من مهارات الحياة الأساسية: كيفية توزيع الغسيل بشكل جيد، كيفية موازنة دفتر الشيكات الخاص بي وكذلك كيفية طهي اللحم الأحمر بطرق سهلة وسريعة. هناك أيضا عدد من المهارات التي اخترتها والتي أعتبرها مسألة حياة أو موت: كيفية التفاوض في سعر الإيجار، كيفية التفاوض على زيادة المرتب، كيفية معالجة العلاقات غير الناجحة والقلب المكسور وإدراك الحقيقة الغيبية المتمثلة في الموت، بالإضافة إلى التفاوض مع الأطباء النفسيين حول الرسوم.


وعلاوة على ما سبق من مهارات، هناك بعض المهارات التي نتناساها نتيجة لشعورنا العام بالضيق من الموضوعات التي تثير قلقنا ومنها المرض العقلي، الفقر، العجز الجنسي بالإضافة إلى الشعور بأنك وحيد وهذا هو الموضوع الذي سأتناوله في هذا المقال. وإذا تحرينا الدقة، فنقول تناول العشاء منفردا.
فالذهاب إلى أحد المطاعم بمنفردك في ليلة في نهاية الأسبوع وطلب مائدة لفرد واحد ثم طلب وجبة كاملة مع كأس من شراب ثم التتمتع بكوبِ من القهوة، بينما يحيط بك أصدقاء أو العشاق (وهذا أسوأ) حيث يتبادلون نظرات الحب و يطعمون بعضهم قشدة آيسكريم ـ فتناول العشاء بمنفردك وبتمتع هي مهارة من مهارات الحياة مثلها مثل الفن الراقي. لكن أمك لم تعلمك ذلك أبدا. قد يكون ذلك نتيجة لأنها لم تخبرك أنه عاجلا أو آجلا ستحسين بالوحدة. فإذا لم تكن الآن وحيدا، فسوف تكون كذلك في يوم من الأيام. أما إذا سبق لك أن أحسست بالوحدة من قبل، فأهلا بك. إن هدف هذا المقال هو تصحيح الفكرة عن تناول عشاءا بمنفردك وكذلك التخلص من القيود الثقافية التي تدفعنا للبقاء بالمنزل وقضاء ليلة مملة حيث نتناول الطعام ومشاهدة مسلسل جيفرسونز.
وبالنسبة لي، فإنني أقر بأن هناك بعض الأمور التي أستمتع بها أكثر من تناول الطعام مع الأصدقاء، سواء أكان ذلك في المنزل أو المطعم؛ ومنها الثرثرة والضحك وتذكر الأيام التي مضت. ومما لا شك فيه أن تناول العشاء مع الحبيب له تأثير قوي حيث تكون الأمسية سعيدة، أضف إلى ذلك الخدمة المتميزة من المطعم حيث يوفرون جوا مناسبا للتركيز في حالة الحب التي نعيشها. لكن هناك بعض الأوقات التي أجد نفسي فيها بعيدة كل البعد عن الأصدقاء وكذلك بعيدة عن أن يكون لي حبيب. في مثل هذه اللحظات، أرفض بشدة التنازل عن تحقيق متعتي وإرضاء نفسي: ألا وهي تناول الطعام. لماذا لا أذهب إلى المطعم بمفردي؟ لا أذكر متى حدث ذلك لأول مرة لكني قمت بذلك مرات عدة فيما بعد وأكدت لي التجارب أن من يتناول العشاء بمفرده يثير الكثير من المشاعر القلقة في قلوب الناس. قد تكون هذه المشاعر خوف ("هل سأكون مكانها يوما ما؟ا") أو شفقة ("هذه الفتاة مسكينة!") أو الراحة ("أحمد الله أنني خطيبة بوبي!")، فمعظم الناس يفضلون أن تتناول المرأة الشابة طعامها في بيتها وليس في المطاعم، إن كانت بمفردها. لكنني أرفض حرمان نفسي من متع الحياة لا لشيء إلا للتهدئة من قلق الآخرين. وحتى نجهز على هذه التفرقة ضد من يتناولون العشاء منفردين، علينا أولا أن نعرف كيف نميز هذه التفرقة.
بداية، هناك عدد من ردود الأفعال المتكررة التي تحدث لي عند تناولي العشاء بمفردي، وأنا متأكدة من أنها مصممة خصيصا لإثنائي عن العشاء بمفردي. وأغلب ردود الأفعال تلك تندرج تحت ما أطلق عليه "الخوف من الفرادى"، أو الخوف غير المبرر من الأفراد الذي يقومون بأنشطة اجتماعية بمفردهم. فيما يلي نموذج لخبراتي عند العشاء بمفردي والتي حدثت من هؤلاء الذين يخافون الفرادى:
المضيف: مائدة لـكم...؟
أنا: واحد، من فضلك.
المضيف: (في نظرة متعجبة) حسنا....تفضلي من هنا.
(بعد ذلك قادني المضيف عبر الأجزاء المضيئة في مقدمة المطعم إلى ركن مظلم بالقرب من المطبخ).
أنا: هل لي أن أجلس بالمقدمة؟ فلا أود أن أجلس في الظلام.
المضيف: عذرا، لكن تلك المائدة محجوزة لاثنين أو أكثر.
(ما أراد قوله حقيقة هو أن المناضد الأمامية محجوزة للأفراد الذين هم بصحبة أصدقائهم وكذلك فإن الأفراد يأتون إلى المطاعم ليقضوا وقتا لطيفا في صحبة الآخرين. ومن ثم فإنهم يعزلونني في الركن المظلم حتى يبقون على هذا الجو الاحتفالي.)
أنا: حسنا.
جلست. بعد ذلك بحوالي عشرين دقيقة، جاء النادل ليسألني عما أحب أن أتناول. عاد بعد ذلك مرتين؛ الأولى لإحضار الطعام والثانية لإعطائي الشيك. كان يتجاهل إشارات يدي حيث كنت أريد بعض المياه، وكذلك كان يتجاهل عبارة "معذرة!" وكان يرمي ببصره إلى كل الأماكن الأخرى عندما يمر بي ذاهبا إلى المطبخ. لكنني أعرف فيما كان يفكر، إذ أني عملت بأحد المطاعم في الماضي: الذين يتناولون العشاء فرادى يقدمون بقشيشا أقل).
لماذا انتشر الخوف من الفرادى في ثقافتنا؟ قد يكون ممكنا توجيه اللوم للمشتبه بهم المعتادين: المجلات، إم تي في، أفضل 40 فرقة موسيقية للشباب حيث يطلقون أغانيهم الناعمة على مسامع الفتيات البالغات، ثقافة الحانات الحضرية (مستقيمين وشواذ)، الكوميديا الرومانسية ذات النهايات الفاترة، بالإضافة إلى الإعلانات ذات المزاعم السخيفة. لكن أيا كان السبب، فإن هدف ذلك كله عدم البقاء وحيدا. فالناس ينفقون مبالغ طائلة للحصول على شريك. كذلك فالشركاء ينفقون الكثير للإبقاء على شركائهم. يمكنك أن تطلق عليها النظرية الرأسمالية للحب المعاصر، وقد تنعتني بالقسوة، لكن في كل الأحوال فإن الظاهرة الثقافية المتمثلة في معاداة البقاء وحيدا تنتشر أينما أردت تناول وجبة في مطعم بمفردي.
على سبيل المثال، كنت في مدينة نيويورك وقضيت أسبوعا دون مأوى في لاكي واجون، وهي عبارة عن حفرة تؤدي إلى فندق في تشاينا تاون ـ ليتل على الحدود الإيطالية. عند ذلك لم يكن لدي سوى أغراضي الأساسية التي أحزمها على ظهري ووظيفة في إحدى المجلات تدفع مبالغ زهيدة وتصميم على عدم وصولي إلى إيست ريفر. ولم يكن هناك جهاز تليفزيون في حجرتي المتواضعة يساعدني في كبت الأصوات التي تعج بها رأسي قائلة "كيف وصلت إلى هذه الحال؟" حاولت أن أخفف من قلقي بتناول العشاء في شارع ميلبيري السياحي المزدحم بالمطاعم الإيطالية، حيث اخترت أحد المطاعم الصغيرة المزدحمة لأنه يقدم طعامي المفضل؛ المعكرونة ألارابياتا ـ"معكرونة غاضبة" لفتاة غاضبة.
كالعادة، أجلسني النادل على منضدة بأحد جوانب المطعم، حيث كنت الوحيدة التي تجلس بمفردها في حين أن البقية كانت تقيم حفلات عيد ميلاد وكذلك مجموعات أخرى من السياح اليابانيين. كان هناك شاب وسيم، إيطالياً من أصول أمريكية، قد يكون اسمه أنتوني، حيث تسامرنا وضحكنا لبعض الوقت. بعد ذلك، أطلق لصوته العنان متسائلا "لماذا تأكلين بمفردك؟" احمر وجهي من تأثير الخجل والخمر وقمت بهز أكتافي. "إنه ليل السبت وأنت بمفردك؟ ماذا بك؟ ألم يصطحبك صديقك؟؟" بدأت أشرح له أنه ليس لي صديق للخروج معه وأنني ليس لدي أي أصدقاء في نيويورك وأنني وحيدة، لكني اكتشفت في نهاية الأمر أنه لا يصدقني. عندها فقط بدأت أفهم كيف يضرب الخوف من الذين يتناولون العشاء فرادى في جذور الثقافة الأمريكية. لم يخطر ببال أنتوني أنني مستقلة بذاتي وأنني مخلوقة حرة أتناول طعام العشاء بمفردي.
لكن لا تسيئوا فهمي، فلست كارهة للبشر أدعوكم إلى العزلة وإلى البعد عن الحياة الاجتماعية. إنني أتفهم حاجة الإنسان الأساسية للحب والألفة. لكنني أؤمن أيضا بأن الفتاة يمكنها التعرف على علاقتها بالعالم بشكل جيد وكذلك الظروف المحيطة بالعالم والتي جعلتها تمر بما أسماه أصحاب المذهب الوجودي الشعور بالقلق أو الشعور بالتعاسة والبؤس. ليلة بعد أخرى حيث تناول الطعام ومشاهدة الكوميديا بالتليفزيون هي بعينها التعاسة والبؤس التي تعيشها قاطنة هذه المدينة. ثم يأتي الوحي: إدراك أنه في أي حياة بها صعود وهبوط للإيمان، هناك لحظات ليس بها سواي، وهذا شيء جيد، ومن ثم فسأحتفل بذلك وأصطحب نفسي إلى عشاء لذيذ.
إلى جانب التأكيد على الذات طوال الوقت، أود أن أنتقل إلى التلميحات والأساليب الخاصة بكيفية تناول طعام العشاء بمفردك في زهو ومتعة.
أولا، يحدد نوع الوجبة التي ستتناولها ما إذا كنت في حاجة لإحضار مادة تقرأها بغرض التسلية. إنني من مؤيدي فكرة إحضار صحيفة أو كتاب شيق أو مجلة...الخ أثناء تناول الغداء أو وجبة الإفطار المتأخرة. إذا نسيت إحضار أي من هذه الأشياء، إياك أن تبدئي في تصفح مذكرة اليوم لتظهري أنك تقومي بتسجيل بعض الملاحظات؛ فإنها علامة واضحة على أنك لا تشعري بالراحة مطلقا وتود أن تظهري أنك مشغولة. بدلا من ذلك، انته من تناول وجبتك واشغلي نفسك بالتظاهر أنك تنظري إلى الناس وتستمعي إلى أحاديثهم. إن هذا مسل بالفعل، وسوف تظهري على أنك مشغول للغاية، أضمن لك ذلك.
أما إذا كنت تتناول الطعام في مطعم أكثر أناقة، يمكنك التفكير في أساليب أكثر تعقيدا لتسلية نفسك، مثل الشراب بكميات كبيرة. في المطاعم التي بها أماكن جلوس خارجية، أحب أن أدخن. لكن احذري من التدخين أو الشرب بشكل مبالغ فيه قبل تناول وجبتك، وإلا قد تشعري بالتعب ومن ثم لن يكون ذلك لطيفا.
ومن الألعاب التي أحب أن ألعبها بين الحين والآخر أثناء تناول العشاء في الأماكن الراقية هي "ناقدة الطعام". ارتد أفضل ما عندك عند الذهاب لتناول الطعام. وفي بعض الأوقات المعينة من تناول الوجبة (بعد تذوق طعم النبيذ وأطباق الطعام)، أخرج مدونة ملاحظاتك وقلم وابدأ في كتابة الملاحظات. قم بأكثر من اتصال من هاتفك المحمول بجهاز الرد الآلي بالمنزل وتظاهر بأنك تعد خطط ما بعد العشاء، واذكر بعض أسماء الحانات المشهورة أو الشخصيات الإعلامية البارزة، كلما أمكن ذلك. إذا قمت بذلك بشكل جيد، يمكنني طلب طبق الحلوى والشراب. إنها متعة!
وقبل أن أختم مقالي، هناك شيء مهم للغاية يجب تذكره في كل الأوقات: في الواقع أنت لست وحيدة. بالطبع، المكان معد لشخص واحد وهناك مجموعة من الزهور لتحيتك. لكن من قال إنك لا تستطيعي أن تحادثي مجموعة الزهور هذه؟ إن الناس يتحدثون إلى النباتات والحيوانات الأليفة طوال الوقت ـ إذن لماذا الاستغراب إذا تحدثنا للأشياء الجامدة؟ المحادثة القصيرة التالية حدثت ليلة أمس عندما ذهبت لتناول طعام العشاء:
أنا: مرحبا، السيد بيتزا! يجب أن أتناولك الآن!
بالرغم من أنها محادثة عقيمة، أعترف بذلك، إلا أنها تلقائية وممتعة في نفس الوقت. وفي المقابل، يمكن لمن يتناول العشاء بمفرده أن ينتهز هذه الفرصة العظيمة في استرجاع أصدقاء الطفولة والأيام الماضية. أثناء تناولي الطعام بمفردي، أبدأ في استرجاع شريط الذكريات والمناقشات مع الأصدقاء والأحباب حيث أستخدم الردود الجميلة التي أتمنى لو استخدمتها وقتها. لكنني أحاول الحذر بحيث لا أرفع صوتي بهذه المناقشات عندما يأخذني التفكير بعيدا ومن ثم لا ألفت نظر الجالسين على المناضد القريبة. إذن، بخلاصة, الموضوع هو عند تناولك طعام العشاء بمفردك، لا تستخف بالمتعة الناجمة عن اصطحابك ذاتك، وتمتع بذلك بكل فخر. وعندما يفشل كل شيء، هناك دائما الأصوات التي بداخل رأسك...
ضعي علم على هذه القصة للمراجعة
التعليقات على هذه القصة
إضافة
harrison (الولايات المتحدة الأمريكية)
i stumbled upon it because i was listening to the beatles version of one is the loneliest number, and although i love the beatles, i disagree. so i did what any modern nineteen year old does when they have a question, i googled it. it eventually led me here. now this article was specified to dining, however there are other areas where i can keep my self good company with one number, which is 1.
harrison (الولايات المتحدة الأمريكية)
i stumbled upon it because i was listening to the beatles version of one is the loneliest number, and although i love the beatles, i disagree. so i did what any modern nineteen year old does when they have a question, i googled it. it eventually led me here. now this article was specified to dining, however there are other areas where i can keep my self good company with one number, which is 1.
Jmensa (بريطانيا)
You are so lucky that they actually ALLOW you to dine alone. My local Chinese Restaurant refuses to serve singles, even though we make up 25% of the population of Southport, Lancashire. My local press will not support my campaign but after reading your article I am going to stick it on their windows with a note telling passers-by that this establishment refuses single diners. Let's hope it brings
Amy Razeghi (الولايات المتحدة الأمريكية)
Brava! Well written and oh, so true. I recently asked a friend about dining alone. She put it succinctly and with a crooked grin, "Well, I think I'm good company." Cheers!
Sheila Baptista (سنغافورة)
I so identify with your experience dining alone in New York. Recently, I was having brunch at a cafe on a Sunday morning, alone, and reading a book. As the waitress was clearing my table, she asked if i was alone, and when I said yes, she asked me 'Why?', and I simply replied 'Why not?!' and she seemed stunned at my reply. If i can't enjoy the pleasure of my own company, why would anyone else?
 صفحات  1 2 3 4 5التالية
قصة مضافة (3)
إضافة
 Bekah Finch
فرنسا
cybermohalla cybermohalla
الهند

Mary Jo Magar
الولايات المتحدة الأمريكية
 
الموارد(14)

 
Lada Karitskaya
روسيا
مع مطلع كل صباح، كانت لادا تختلط بجموع الركاب التي كانت...
لذهاب إلى القصه
Hafsat Abiola
نيجيريا
في سبتمبر/أيلول عام 2003، التقيت أمينة لاوال، وهي فتاة أمية...
لذهاب إلى القصه
Rebecca Walker
الولايات المتحدة الأمريكية
When I am in college I travel with my mother and also alone...
لذهاب إلى القصه
Karenna Gore Schiff
الولايات المتحدة الأمريكية
اعتراف: لقد كان من المتوقع نشر هذا المقال منذ وقت طويل.
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟