Quantcast IMOW - رسالة مفتوحة لبنات الجنود
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
رسالة مفتوحة لبنات الجنود
Ishle Yi Park
الولايات المتحدة الأمريكيةالمعرضحوار
أود محادثتكن بود ـــ
حول شبح الحرب المخيم أمام منازلكن،
الساعات المبذلة أمام التلفاز،
شكل ذراعيك وذراعه متداخلتان
كأوشحة صفراء نائمة.

تنامين ليلا مع الولد
الذي يلعب دور العسكري بالنهار.
لقد لخبط شعرك،
أو ربما بكى في غور ترقوتك،
تعرفين أصابعه المتلعثمة،
ثور جذعه،
وتعرفين
رغبته الملحة
في أن يكون بطلا.

الليل غير مقمر في البلدين،
مسلوب من نجومه. فقط عيناك، قاسيتان، لا تغمضان،
هناك، القنابل تبكي كالرعد والرصاص كمطر شديد، شديد.
لن أطلب منك البكاء
لنساء أخريات، يتقلبن في فراشهن،
يتقن لرائحة اللوز
المنبعثة من رجالهن،
يقذفن بالإبتهالات
على إلٰه صامت، غريب.

حزنك له مداره الصغير ــ
رجل واحد يمشى كنملة
بخوذته الصغيرة
إلى أفق ذي غبار كئيب، برتقالي،
إلى أرض لسانه فيها تراب،
حيث الطائرات ودوافع
بلده الأم
تحلق أميالاً فوق رأسه. إنه هناك
ليتبع الأوامر، ليكون بطلا، ليكون رجلا صالحا.

ماذا يمكننا أن نفعل آنذاك؟
أسألك، بأيدٍ فارغة.
أتحدث إليك كامرأة
ايضا تحب ولدا عسكريا، ولدا لكنه رجل.

ماذا يمكننا أن نفعل آنذاك؟
نحن الذين نترقب كالحصى ـــ صغيرة وصلبة ولامعة،
نحن الذين أفواهنا
تبقى صامتة كصفحات ممزعة،
عندما يكون كل ما نريد قوله هو ـــ
فكوا الأوشحة الصفراء
والشهوة لحريات أكبر
أو مملكات ـــ أوقفوا الحرب الفاشلة
وأرجعوا إلينا رجالنا الوسماء، المتعثرين ،

قبل أن تتمزق حياتنا كحبل مقطوع،
قبل أن تغزو الحروب وطن مضجعنا الضعيف.

ربما في الليل
أن نجبر عصيان،
أن نهمس له كي يطلق النار في الاتجاه الخاطئ،
كي يختباء تحت الأغطية ــ

شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(8)

 
Pireeni Sundaralingam
سريلانكا
وقفنا كما وقفت النساء من قبلنا
لذهاب إلى القصه
Maria Rezende
البرازيل
المرأة هي المرأة بالرغم من أن الكلمات والأشكال لا تشكل...
لذهاب إلى القصه
Neelima Reddy
الولايات المتحدة الأمريكية
آنسة، أعلم أنك تبدين مثلهم ولكنك مختلفة والدك؟ لا أدري، إنه...
لذهاب إلى القصه
Shailja Patel
الولايات المتحدة الأمريكية
الأطفال في أحلامي يتكلمون الغوجوراتية
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟