| | | ففي استاد هوم بش في 25 سبتمبر من عام 2000، حققت هدف حياتي بالفوز بالميدالية الذهبية في الأولومبياد. وبتحقيقي هذا الهدف في أستراليا أمام... |
| لا يمكنك أن تتخيلي إحساس الارتياح الذي انتابني عند عبوري الخط النهائي. إن الأمر أشبه كما لو كنت عالقة في حمام بخاري وفجأة انفتح الباب. وهذا النجاح يعتبر إضافة لرصيد انتصاراتي التي حققتها. فلم أتمكن من تحقيق هذا الانتصار منذ دورة ألعاب دول الكومنولث التي أقيمت في عام 1994، حيث تم توجيه النقد نحوي في بعض الجولات بعد حملي العلم الأرومي (الخاص بأهل البلاد الأصليين)، ولذا في هذه المرة تأكدت من حمل كلا العلمين الأرومي والأسترالي اللذين ألقت بهما الجماهير الغفيرة على أرض الملعب قبل الخط النهائي. |
| | |
| | إنني شديدة الفخر بما أنا عليه الآن وفخورة أيضاً بالمكان الذي أنا منه، وبالنسبة لي، فإن هذه الصورة تعكس كل هذا تماماً. فقد مزجت كل عناصر البهجة معاً من الغبطة الخالصة والفخر والارتياح. كان من الممكن أن ينتابني شعور بأنني لست سوى فتاة سوداء ضئيلة يمكنها فقط الركض بسرعة، ولكنني أيضاً امرأة جعلت من قلبها دليل لها وحققت حلم طفولتها. شاهدي القصة بٲكملها » |
|