Quantcast IMOW - لست وحدك
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
خيارات القصص
لقراءة القصص باللغة:
طباعة
حفظ في مجموعتك
أرسلي هذه القصة إلى أصدقائك
شاركى بقصتك
خذي القرار
إنقاذ حياة الأمهات
تعرفوا على المزيد من المعلومات عن "ميزوبروستول": العقار رخيص التكاليف، شديد الفعالية الذي يساعد على منع وفيات الأمهات نتيجة للنزيف التالي للولادة (السبب الرئيسي للموت).
شاركي في الحملة العالمية للأمهات، والرضع والأطفال التابعة لشبكة النشاط النسائي العالمي للأطفال GWANC.
مع نهاية عام 2007، ستقوم شبكة النشاط النسائي العالمي للأطفال GWANC بإطلاق حملة عالمية لإحداث زيادة كبيرة في الوعي العام بمأساة وفيات الأمهات والأطفال الرضع التي يمكن منعها. انضمي لنا الآن كي تصبحي جزءاً من هذه الحملة وتضمي صوتك لنصرة هذه القضية العاجلة.
الإحصائيات:
وفقاً لتقرير الأمم المتحدة لعام 1997، زادت حالات الولادة دون زواج بمعدل يزيد عن 50% خلال العشرين عاماً الماضية في الدول المتقدمة.
وفقاً لتقرير التنمية البشرية الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) لعام 2007، يقدر أن 14 مليون مراهقة سنها من 15-19 عاماً تلد كل سنة.
لست وحدك
Andrea Huber
النمساالمعرضحوار
كنت في الحادية والعشرين من عمري وعزباء عندما اكتشفت أنني حامل، وتوقفت حياتي التي كنت أعرفها عندما اتخذت القرار بإنجاب الطفل.

كنت صغيرة ووحيدة، وشعرت كما لو أن كل شيء عملت من أجله ينهار. كنت طالبة بدوام كامل وأنفق على نفسي، وواجهت عدم الاستقرار المالي ونقصاً حاداً في الاستعداد. لكنني كنت أعلم في أعماقي أنني سأكون قادرة على تأسيس حياة لطفلي ولنفسي، وهذا ما فعلته. 

 مثل معظم الفتيات اللاتي يظهرن في أفلام ديزني، كان لديّ منظور تقليدي للكيفية التي ينبغي أن تسير بها الحياة. كنت أتخيل "أميراً"، ومنزلاً كبيراً، واستقراراً. لذلك عندما حملت ولم يكن هناك أمير، ولا منزل، وبالتأكيد لا استقرار؛ شعرت بعزلة مذهلة وتملكني الحزن والاكتئاب.

 ساعدني مشروع فلنتخيل أنفسنا على الخروج من العزلة التي فرضتها على نفسي. وقد تم عرضها صوري الأم المتوقعة العزباء Single Mother-To-Be، في موضوع الأمومة Motherhood theme وأظهرت للعالم أكثر أوقاتي خصوصية.

كان التقاط تلك الصور أمراً باعثاً على التحرر. كنت أواجه في ذلك الوقت اضطهاداً عاطفياً من والد طفلي، واضطررت إلى ترك الدراسة كي أعمل. عندما اكتشفت موقع مشروع فلنتخيل أنفسنا، دهشت من تنوع القصص والرؤى حول الحمل. كان الأمر جديداً تماماً بالنسبة لي!

في موضوع الأمومة Motherhood theme تحدث الناس بصراحة ودون خجل عن عدم ارتياحهم للأمومة. تحدثوا عن إحباطهم وتعاستهم وخوفهم - إلى جانب تلهفهم وإثارتهم. كنا نقول الحقيقة عن الحمل ونخبر أنفسنا ومجتمعاتنا؛ إننا غالباً نتجنب الحديث عن المسائل الكبرى في حياتنا. لقد أثار مشروع فلنتخيل أنفسنا تلك النقاشات الأكبر والأكثر أهمية وربطني بنساء من كل أرجاء العالم.

بدأ مشروع فلنتخيل أنفسنا نقاشاً مهماً يتم تجاهله. إن قصتي وصوري المعروضة كجزء من هذا المعرض سيكون لهم تأثير على الناس أكبر مما لو حاولت رواية قصتي كفنانة مستقلة، وإنا سعيدة بأنني حصلت على هذه الفرصة. أريد من الشابات الأخريات أن يعرفن أنهن لسن بمفردهن، وأنهن يستطعن النجاح حتى عندما يبدو الأمر كما لو أن كل الاحتمالات ضدهن.

 بعد الالتحاق بمشروع فلنتخيل أنفسنا، بدأت في تأييد قضايا اجتماعية أقل شهرة لكن هامة، مثل الحمل غير التقليدي والأمهات القاصرات. كما أيّدت استخدام المنتجات الصديقة للبيئة في حياة النساء والأطفال.

لقد أصبحت ابنتي، التي تبلغ الرابعة الآن، فتاة رائعة. كما أن عملي يتحسن أيضاً - وقد رجعت إلى الدراسة في جامعة ولاية كاليفورنيا في مدينة فوليرتون.

 لقد تعلمت من خبراتي وتفاعلي مع مشروع فلنتخيل أنفسنا أننا جميعاً قادرون على التغلب على مقدار من الألم أكبر بكثير مما كنا نتخيل على الإطلاق.


ضعي علم على هذه القصة للمراجعة
كيف غيّر مشروع فلنتخيل أنفسنا حياتك؟
محادثات
(5  تعليقات )
انضمي الى المحادثة
dlamb
التعليق الاخير
قصة مضافة (0)
إضافة
الموارد(7)

 
Zena el-Khalil
لبنان
قابلت بولا جولدمان
لذهاب إلى القصه
Mina Farid Malik
الباكستان
ذات يوم، دخلت أمان - وهي محامية شابة من الهند - إلى...
لذهاب إلى القصه
Mechelle Carey
الولايات المتحدة الأمريكية
لديّ نظرية أسميها نظرية الطائرة
لذهاب إلى القصه
Imagining Ourselves Team
الولايات المتحدة الأمريكية
لقد قمنا بتصوير وإنتاج هذا الفيديو القصير - بالجهود...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟