| | | أنا مؤسسة "شبكة النساء الإيجابيات" ومديرتها التنفيذية. أستمتع بالعمل مع النساء المصابات بالإيدز؛... | | |
| ما أحبه في زمننا من التاريخ هو أنه مليء بالفرص. يمكننا الالتحاق بالجامعات والمدارس، وفي الوقت نفسه يمكننا أن نحافظ على ميراثنا الثقافي والروحاني. أود أن أشكر الناس الذين كافحوا من أجل حقوقنا في جنوب أفريقيا. | | |
| | | | ما يعرف به جيلي هو النساء الشابات من مختلف الخلفيات واللواتي لديهن بعضاً من كل شيء – مثل الثقافة، والدين، والموقف الصريح، والتعليم والروحانية. أعرف نفسي بصفتي واحدة من تلك النساء، والإيدز لن يمنعني من تحقيق أهدافي وإلهام الآخرين لتحقيق أهدافهم. |
|
| | أتمرن في صالة ألعاب رياضية، وأتناول الفيتامينات، وأمارس الجنس الآمن، وأحصل على الكثير من الدعم من أصدقائي وأسرتي. بسبب موقفي الإيجابي، تعلمت الكثير حول هذا المرض.
أنا مؤسسة "شبكة النساء الإيجابيات" ومديرتها التنفيذية. أستمتع بالعمل مع النساء المصابات بالإيدز؛ أساعدهن على قبول وضعهن ومن ثم أشجعهن على القيام بالعديد من الأمور في حياتهن – لأنهن لن يمتن الآن. يمكن أن تكون الحياة جيدة بالرغم من هذا المرض. عندما يكون لديكن عمل أو تفعلن شيئاً، سوف تشعرن بالسعادة دائماً، ويمكنكن أن تعتمدن على أنفسكن وتعتنين بأنفسكن جيداً. شاهدي القصة بٲكملها » |
|