Quantcast IMOW - Leaving Lamu
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
Leaving Lamu
Lily Mabura
كينياالمعرضحوار
كانت الشمس في بداية طريقها للغروب وكانت شوارع مدينتي الضيقة ذات الجدران العالية قد ملأتها الظلال. ترك شخص ما صنبور ماء في الشارع...
كنا سنحتفل بمناسبة "مولدي" وهو مولد النبي محمد بعد يومين، ولذا كان كل شيء صاخباً. وكانت النساء من فوقي بثلاثة طوابق تنادي على بعضهن بعضاً عبر الشارع، ورؤوسهن السافرة تبرز من النوافذ الشبكية المفتوحة؛ فإحداهن تقترض ملحاً، وأخرى تريد استعادة المغرفة، وأخرى في حاجة إلى تضفير شعرها.
لطالما أحسست أن النساء في لامو يعشن هناك بالأعلى، كأنهن طافيات فوق الشوارع، بينما يعيش الرجال بالأسفل، وهم يزاحمون بعضهم بعضاً بين المنازل. وكأن الشوارع غير موجودة في الواقع في مدينة لامو؛ وكأنها فكرة تلوية في ذهن مهندس معماري قديم.
كان يوم عمل طويل، انشغلت فيه بتغيير البياضات وتنظيف الحمامات في الفندق. كنت متعبة ولم أر فيتينا باكاري "Fitina Bakari" إلا بعد أن اقتربت جداً. كنت آتية في طريقي وبدت وكأنها تملأ الممر بالكامل بجسدها الضخم. ولو لم أكن قد رأيتها من قبل، لحسبت أن معها طفلاً. ولكني رأيت فيتينا باكاري "Fitina Bakari" أثناء كل احتفال "مولدي" عندما تعود لمدينة لامو الجزرية حيث ولدت لكي تشارك في عرض موسيقى الطرابو الذي يصاحب الاحتفالات.
والآن وعن قرب، بدت شاحبة وهي تضع كحل أسود ثقيل وكمية مفرطة من أحمر الشفاه. مددت جسدي مقابل الجدار المرجاني البالي القديم، والذي كان بالتأكيد أبيض اللون منذ خمسمائة عام عندما شيدت معظم هذه المنازل ولكنه الآن يغلب عليه اللون البني الداكن من طول العهد والأوساخ، وذلك حتى أسمح لها بالمرور. نظرت في عيني، وشعرت أنه كان من اللازم أن أرجع للخلف، وليس فقط أن أمد جسدي مقابل الحائط. عبرت وهي تحتك بي، وتركتني أسبح في أمواج عطرها العاتية.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(29)

 
Toyosi Odunsi
نيجيريا
أرى العديد من النساء اللواتي لازلن أطفال في شوارع Lagos...
لذهاب إلى القصه
Marcela Nievas
الأرجنتين
تخرجتُ في العقد الماضي لكي أعمل كمعلمة ولكنني سراً كنت أريد...
لذهاب إلى القصه
Nora Ichinnorov Manjaa
منغوليا
على مدار خمس سنوات كنت أسافر من منغوليا إلى روسيا بالقطار...
لذهاب إلى القصه
D.Bekhbayar
منغوليا
الذكاء والتعليم هما ما يعرفان جيلنا من النساء. أعتقد أنه...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟