Quantcast IMOW - من الرحلات والحدود المكسورة
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
من الرحلات والحدود المكسورة
Elda J. Stanco
الولايات المتحدة الأمريكيةالمعرضحوار
ربما لو رأيتني لفهمت ما أقصده. يخبرني الناس بأنه يمكنني أن أكون إسرائيلية، شيلية، إسبانية، أيرلندية، يونانية، برازيلية، إيرانية. . .
واليوم، من يسأل عن هذا الأمر يستمع إلى قصة طويلة عن حياتي. يبدو أن الأمر قد انتشر ومن ثم فإن أناس قليلون يسألون هذا السؤال. لكنني أشك في أن إجابتي الغامضة على السؤال هي التي أدت إلى ذلك. وكما ترون، فإن ما اعتقدت أنه خلفيتي الثقافية المتعددة و"مظهري" متعدد الثقافات (إن جاز التعبير)، هو في الحقيقة أمر شائع بين كثير من النساء اليوم. تساءلت في البداية هل تكون هذه المعلومات في ملف أرشيفي في بدروم إحدى الهيئات الحكومية؟ لا ـــ فالبعض يعرف عن الملف بالفعل.
ومما لا شك فيه أن السؤال حول موطن النساء قد تحول إلى جلسات معلوماتية حول أشكال الهجرة. ولقد أصبح من الغريب اليوم أن تجد امرأة تنحدر من أصل واحد ومن مكان واحد. فقد أصبح من الغريب حقا أن تجد امرأة قد ولدت وترعرعت ولا تزال تحيا في نفس المكان وتتصرف على غرار أمها وجدتها. ومن ثم فإن النساء اليوم تتحدثن لغتين أو ثلاث ويمتدحن ثقافاتهم المتنوعة، اللاتي يمكنهن الذهاب إلى بيرياني ليلةً وإلى سيفيتشي ليلةً أخرى.
ألا تتفقين معي أنه أصبح من المستحيل تعريف امرأة حسب جنسيتها أو عرقها أو سلالتها أو لغتها؟ حتما فإن أفضل وسيلة لتعريف هذا الجيل هي جيل التعددات، جيل النساء التي لا يمكن ولا يجب تصنيفها فقط على أنها ألمانية أو من جنوب شرق آسيا أو بيضاء أو تتحدث الفارسية. إننا نساء "متعددات": الثقافة، اللغات، والقوميات ـــ حتى لو بدت تلك الأخيرة قوة لحفظ السلام.
لقد كانت أمهاتنا وجداتنا مهاجرات، وكذلك نحن. فإذا كان قد هاجروا للضرورة، فقد هاجرنا للحاجة وحب الاستطلاع والمتعة وفوق ذلك كله الرغبة. فالمرأة الناضجة اليوم يمكنها الاختيار بين العيش في أماكن مختلفة. إننا جيل يرفض التعريف على أساس المظاهر أو الأسماء. فالهوية لم تعد ثابتة أو متوارثة. ولم تعد الحدود تفصل بيننا. فكلمتي عبر الأطلنطي وعبر الباسيفيكي هما الكلمتان الشائعتان اليوم.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(18)

 
Jasmine Shwu-fen Lee
تايوان
لقد أثارت اهتمامي ظاهرة تعدد الثقافات التي لمستها منذ أن...
لذهاب إلى القصه
Indigo A. Williams
أستراليا
إن هذه الصورة تمثل أجزاء من الحدود أو تخطي الهوية والتي ظهرت...
لذهاب إلى القصه
Heba Farid
مصر
ولدت في القاهرة عام ١٩٦٦ في الوقت الذي كانت مصر تحكم من قبل...
لذهاب إلى القصه
Nina Torcivia
الولايات المتحدة الأمريكية
يقدم السفر عبر الهند بالقطار خيار رحلات غير قصيرة. إنها...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟