| | | كان والدي وزير الملك شهريار. وفي إحدى الليالي، وجدته حزيناً وكان الغضب ظاهراً في عينيه. كان ممدداً تحت النجوم والسماء كما لو كانت ستمنحه... |
| كنت أرتدي ثوباً حريرياً مطرزاً بالخرز والياقوت والتوباز والزمرد. لا أتذكر ما حدث بعد أن دخلت إلى حجرة نوم الملك الذهبية، كل ما أذكره هو سماع صوت احتكاك الخرز بأرض الغرفة الرخامية الزرقاء، وصوت الحرير يمزق إلى قطع عديدة. |
| | |
| | شهرزاد: عند الفجر، وجدت جسداً أسمر عارياً يتحرك وشيئاً لامعاً، كان سيفاً. قفزت من نومي وقبلته بعنف، على كل جزء من جسده حتى سقط المعدن الذهبي على الأرض من يديه، فقد أمسك بي بدلاً منه. كان ذلك مؤلما، ولكن لم يكن أمامي خيار آخر. شاهدي القصة بٲكملها » |
|