Quantcast IMOW - منح الأمل
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
منح الأمل
Zena el-Khalil
لبنانالمعرضحوار
عندما بدأت العمل مع مشروع فلنتخيل أنفسنا، كان رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري قد تم اغتياله للتو، وتوقفت 15 سنة من إعادة البناء...
 أصبحت كلماتها شعاري وأنا أنضم إلى زميلاتي من الفنانات والمعلمات اللبنانيات من أجل تنظيم المعارض الفنية، والحفلات الموسيقية، والتجمعات، وورش العمل في معسكرات اللاجئين الفلسطينيين، وكانت أحداثنا جزءاً من إطلاق المعرض على الإنترنت في ذلك الربيع.
اندهشت لبنان. في وسط الاضطراب السياسي، كانت بناتها هنا معاً من أجل إحداث فرق من خلال الفن والحوار. وفي كل مرة أشعر فيها بالخمول أو التعب أثناء شهور التخطيط الصعبة، كنت أذهب إلى المعرض على الإنترنت وأقرأ بعض القصص. كنت أشعر بالإلهام في كل مرة أعود فيها لزيارة المعرض. كنت أشعر بالقوة - ولا أشعر أنني وحيدة أو منبوذة.
 بدأت تلك الحرب بعد أيام قليلة من ختام أحداث مشروع فلنتخيل أنفسنا في لبنان. لم يتأذى أحد، ولم تتلف أية أعمال فنية. كنا جميعاً هادئين في البداية، لكننا بدأنا بعد ذلك في البروز مرة أخرى وكأننا نقول أنه حتى الحرب لا تستطيع أن تكسر روحنا. استمر الفنانون في صناعة الفن، وبجرأة أكبر الآن من أي وقت مضى بعد أن اكتسبوا إحساساً بالثقة من الأحداث.
 لقد جعلنا الإحساس بالوحدة في المعرض على الإنترنت والحصول على الدعم من نساء رائعات ومتنوعات من جميع أنحاء العالم نتذكر التبشير بالسلام. وبعد مرور أقل من سنة على إقامة معرض مشروع فلنتخيل أنفسنا الفني، تم عقد مؤتمر كبير يركز على حقوق النساء في نفس الموقع! كان من الواضح من أين يأتي الإلهام.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(7)

 
Mina Farid Malik
الباكستان
ذات يوم، دخلت أمان - وهي محامية شابة من الهند - إلى...
لذهاب إلى القصه
Andrea Huber
النمسا
كنت في الحادية والعشرين من عمري وعزباء عندما اكتشفت...
لذهاب إلى القصه
Mechelle Carey
الولايات المتحدة الأمريكية
لديّ نظرية أسميها نظرية الطائرة
لذهاب إلى القصه
Imagining Ourselves Team
الولايات المتحدة الأمريكية
لقد قمنا بتصوير وإنتاج هذا الفيديو القصير - بالجهود...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟