| | | نشأت في تكساس، ولكنني أحتضن ميراثي المكسيكي دائماً وأفخر بكوني مكسيكية أميركية. وبصراحة، لم أتصور قط بأن المطاف سينتهي بي لاعبة في... |
| في عام 1998، كنت أعمل في برنامج تطوير المنتخب الوطني الأميركي لمن دون الحادية والعشرين، وتلقيت دعوة لاختبار المنتخب الوطني المكسيكي حديث التشكيل. | | |
| | حالياً، توجد اتحادات رياضية قليلة للفتيات في المكسيك، وتتوفر منح دراسة جامعية قليلة ويبذل قليل من الجهد للمطالبة بالتمويل المتساوي لكرة القدم للرجال والنساء على حد سواء في اتحاد كرة القدم المكسيكي. وحتى وقت قريب، لم يكن الشعب كله مهتماً بمنتخبنا. ومما لا يساعدنا أن الآباء في كثير من الأحيان يكونون شديدي الحرص على بناتهم ويترددون في السماح لهن بلعب رياضة "ذكورية". والأهم وأخطر من ذلك هو الفرق في الأجور بين اللاعبين واللاعبات. |
| | |
| | تحسن منتخبي المكسيكي بشكل هائل في سبع سنوات وما زال يتلقى التمويل، ولكن يظل هناك تفاوت بين دخل الذكور ودخل الإناث ممن يلعبون في المنتخب الوطني. حيث يتردد اتحادنا بشكل كبير في دفع أية أجور لنا. وحين نكون في مخيم تدريب مثلا، لا نتلقى شيئاً بينما يتلقى كل لاعب ذكر 150 دولاراً في اليوم. وحين نسافر إلى الخارج يدفعون لنا 25 دولاراً في اليوم مقابل 150 دولاراً في اليوم يتلقاها الرجال. شاهدي القصة بٲكملها » |
|