| | | نشأ هذا الفيلم من افتتاني بالفتيات الصغيرات وصفاتهن التي تبدو سحرية ومختبئة وراء واجهاتهن الهادئة... | | صنعت "أوه يا غزال" لأنني مفتونة بالطبيعة الغريبة، الخيالية، السريالية التي تتميز بها الكثير من الحكايات الشعبية القديمة التي غالباً ما تصور الشخصية الأنثوية بشكل غريب. لقد أردت بهذا الفيلم أن أقدم نسختي الخاصة المعاصرة للحكايات الخيالية القديمة، إلى جانب وجهة نظري كواحدة من شابات جيلي. | |
|
| | إنه يعكس أحلام الطفولة وعلاقة الفتاة الصامتة والحميمة مع الحيوانات. أردت أن أوضح عزلة هذه الفتاة الصغيرة عن المجتمع واتصالها بالطبيعة، وتقديمها كإلهة سامية تستدعي قوى طبيعية جبارة.
نشأ هذا الفيلم من افتتاني بالفتيات الصغيرات وصفاتهن التي تبدو سحرية ومختبئة وراء واجهاتهن الهادئة الساكنة. وأعتقد أن هؤلاء الفتيات الصغيرات يضعن مرايا صغيرة أمامنا نحن البالغين. لقد ابتكرت ساحة لعب أنثوية سحرية كي تستطيع هذه الفتاة الصغيرة أن تطلق العنان لنفسها تماماً.
يستند الفيلم على حكاية شعبية كورية قرأتها في طفولتي، حيث يتحول الذئب فيها إلى عذراء فاتنة ويغوي البشر الفانين بجماله الخادع.
شاهدي القصة بٲكملها » |
| |