| | | أقوم بتصوير الإلهات التي يتغير شكلهن وتظهرن بأشكال مختلفة. وفي بعض الأحيان، يكنّ مرتبطات بالتقنية الحديثة مثل... | | أحاول من خلال عملي أن أختلس السمع إلى الأنثوية الكونية التي تواجدت في عالمنا منذ قديم الزمن. تتعامل صوري وأعمالي مع التقنية والجسد الأنثوي، لكنها في نفس الوقت تتجذر بعمق في الأساطير اليابانية. | |
|
| |
أقدم في "بيبر" و"زازيم" الجسد الأنثوي مغطى بلبان النعناع ودبابيس المكتب الذهبية لأشير إلى الإثارة الجنسية والقابلية للمس.
أحاول من خلال عملي أن أختلس السمع إلى الأنثوية الكونية التي تواجدت في عالمنا منذ قديم الزمن. تتعامل صوري وأعمالي مع التقنية والجسد الأنثوي، لكنها في نفس الوقت تتجذر بعمق في الأساطير اليابانية.
تعتمد أعمالي على كتاب نيهون شوكي "وقائع اليابان"، وهو أحد أقدم الكتب حول الأساطير اليابانية التي تصور الإله على أنه امرأة وإلهة للخصوبة. شاهدي القصة بٲكملها » |
| |