Quantcast IMOW - يوم الشعر الأسود
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
يوم الشعر الأسود
Annette Quarcoopome
غاناالمعرضحوار
هناك أيضاً، كنت أمسك بحقيبة يدي بقوة إلى جانبي من أجل حماية نفسي من تدافع الزحام، ولوضع حاجز بيني وبين العالم الخارجي.
في خلال الخمس دقائق التي استغرقتها للسير من غرفة نومي إلى المكتبة، أدركت أن أعلى مجموعة أصوات في رأسي كانت صدى لما كنت أنمو وأنا أسمعه في الوطن. وقفت عند مدخل المكتبة، وكانت إحدى يداي على الباب غير قادرة على التحرك. كنت مشلولة بسبب أفكاري الخاصة الصاخبة. حتى هنا في ريف نيو إنجلند، حيث درجة الحرارة المئوية صفر في شهر أبريل، وهي عوالم بعيدة عن وطني الموجود على ساحل إفريقيا الغربي، كنت مطاردة بالشكل الذي قيل لي إنني يجب أن أبدو عليه. لقد رفضت تلك الصور، لكنني كنت هنا...
كان لديّ دائماً ما يسميه الناس شعر جيد: مفرود، طويل، طيّع. لا أخاف من الماء مثل معظم النساء الأخريات ذوات الشعر المفرود المعالج كيميائياً لأنني أستطيع أن أعيد شعري إلى حالته المفرودة غير المجعدة بأقل جهد.
لقد تمت معالجة شعري بمواد فرد كيماوية لوقت طويل لدرجة أنه لم يخطر على بالي أبداً أنني لست مولودة بشعر مفرود سهل التسريح. منذ حوالي 20 عاماً، نشأ الجميع - بما فيهم أنا - معتادين عليّ وأنا أبدو بشكل معين. كنت أذهب إلى مصفف الشعر كل ستة أسابيع لأعالج شعري، ولم أشعر أبداً أنني سخيفة لأنني لم أكن على الأقل واحدةً من تلك الفتيات اللاتي يرتدين شعراً مستعاراً. لم تظهر هذه الأسئلة أبداً أثناء حياتي في غانا لأنني لم أكن أعلم أن هناك أي بديل للشعر المفرود.
عندما أتيت إلى الولايات المتحدة للدراسة في الجامعة، بدت النساء الملونات فجأة مختلفات بالنسبة لي. إلى جانب الشعر المعقوص والمتموج الذي كنت معتادة عليه، كانت هناك نساء اخترن أن يكون شعرهن طبيعياً في شكل ضفائر، أو خصلات، أو شعر إفريقي، أو دوائر، أو جدائل. بدأت أتحدث معهن بفضول، وفهمت أنهن يحبون شعرهن وأنفسهن فعلاً.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(16)

 
Phoebe Boswell
كينيا
I grew up in the Arabian Gulf where the hijab was...
لذهاب إلى القصه
Sharanya Manivannan
سريلانكا
A great deal of my work revolves around image and identity,...
لذهاب إلى القصه
Sumayya Maria Essack
الولايات المتحدة الأمريكية
In Spain and Miami people speak to me in Spanish. In Italy...
لذهاب إلى القصه
Andrea Aragón
غواتيمالا
At the age of 35, I finally became conscious of the country...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟