Quantcast IMOW - صلاة من أجل أمهاتنا
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
صلاة من أجل أمهاتنا
Sanja - IMOW
البوسنة - الهرسكالمعرضحوار
كنت أقود على الطريق، وكان الطريق مستقيماً؛ مستقيما ورمادياً. مستقيما ورمادياً وعلى يساره يوجد البحر، وعلى يمينه يوجد الجبل الرمادي.
خرجت عن الطريق إلى اليمين وانتهى الشارع المعبد، وزحفت السيارة فوق الحصى، ووقفت وسط سحابة من الرمال. جلست ونظرت في حين استقرت الرمال على زجاج سيارتي الأمامي، ولم استطع التركيز على شيء في الخارج. جلست بينما كانت تتشكل آثار حلزونية رطبة على الزجاج الأمامي، وحاولت أن أرى من خلالها. استطعت أن أرى المئات من ألسنة النار الصغيرة على بعد، وهي ترقص ببطء ثم بجنون ثم ببطء مرة أخرى.
خرجت من السيارة، وعاد كل شيء إلى مجال الرؤية مرة أخرى. هناك الكهف الكبير، وفي داخل كهف أصغر منه واقع فوقه يبتسم تمثال مريم العذراء، وتتخذ يداها وضع الصلاة، والكهف الكبير مشتعل. لقد غيّروهما، إنهما أكثر سمكاً، أكثر سمكاً بثلاث مرات أو حتى أربعة، ولم يعد لونهما أبيضاً.
أتينا إلى هنا يوماً ما، وسرنا مثل الحجاج إلاّ أننا كنا نرتدي أحذية ولم يكن الطريق صعباً. وسرنا إلى جانب الطريق السريع والسيارات تمر. كانت أيدينا متشابكة. تشابكت أيدينا لفترة طويلة حتى أنني نسيت أنني أمسك بيدها. سرنا في هدوء، ثم رأينا ثعباناً ميتاً فوق الممشى الجانبي. كان جسده جافاً وهشاً مثل اللوز المحمص بالسكر.
كان صغيراً وبسيطاً، كان مجرد كهف به حوالي عشرين مقعداً طويلاً، ولم يكن هناك سوى الشموع؛ شموع بيضاء رفيعة وطويلة وتمثال لمريم العذراء في كهف أصغر فوقه. أسقطنا عملاتنا في الصندوق، وقلبنا شموعنا وأشعلناها من الشموع الأخرى وانتظرنا حتى أخذت تقطر. تركنا الشموع تقطر ثم ضغطنا بقيعانها نحو الشمع الساخن. وقفنا وانتظرنا وربضنا إلى جانبها لحماية شعلتها الصغيرة بأجسادنا من الرياح. كان على الشمعتان أن تعيشا حتى تنتهيا تماماً، وإلا فإن الأمنيات لن تتحقق.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(12)

 
Margarita M. Serrano
كولمبيا
هذه الصورة هي مناقشة لآرائي بشأن النساء بصفتهن أشخاص من...
لذهاب إلى القصه
Madeleine Mullett
بريطانيا
عملي يتكون من ثلاثة أفلام قصيرة فوتوغرافية، و ستستكشف هذه...
لذهاب إلى القصه
Juliet Poissy
البرازيل

نشأت وأنا أرى أبي مدمن الكحول يضرب...
لذهاب إلى القصه

RhapsodE
الولايات المتحدة الأمريكية

هي ... هي ... هي ... هي

...

لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟