Quantcast IMOW - الفرصة الثانية للأمومة
القصص
المقال
الحب
العلاقات في أزمنة متغيرة. طالعي القصص القصص>>

المال
النساء العاملات يتحدثن بلغة المال. طالعي القصص القصص>>

التقاليد والنزاعات
هل من المحتم علينا أن نتعارض؟ طالعي القصص القصص>>

المستقبل
تخيلي الثلاثين عاماً القادمة. طالعي القصص القصص>>

نشاطات بارزة
قصص يتم إلقاء الضوء عليها في الأفلام، والفن، والموسيقى، وغير ذلك. طالعي القصص القصص>>

الحرب والحوار
التحدث من داخل الحرب. تأييد السلام. طالعي القصص القصص>>

الشباب
جيلنا: شباب يتحدثون بصراحة. طالعي القصص القصص>>

الأمومة
نساء يتحدثن بصراحة عن الحمل والأمومة والاختيار. طالعي القصص القصص>>

الصورة والهوية
ليست المظاهر هي كل شيء، أم أنها كذلك؟ طالعي القصص القصص>>

مهرجان أفلام على الإنترنت
31 فيلماً من مخرجات حول العالم. طالعي القصص القصص>>

جيل متميز
من هن النساء الشابات اليوم؟ طالعي القصص القصص>>

أفضل ما في السباق
لقد أتيتن ورأيتن وقدمتن ترشيحاً. ها هم الفائزات. طالعي القصص القصص>>
حوار
ما الذي يحدد جيلكن من النساء؟
الموضوع المختار



الصفحة الرئيسية  |  المعرض الرئيسي    |   القصص     |  حوار    |  الفعاليات  |  خذي قرار  |  حول
بحث  
  الدخول  
انضمي الآن  |  تسجيل الدخول تغيير اللغة»    أرسل دعوة إلى صديق »
الفرصة الثانية للأمومة
Evelyne Kahungu
كينياالمعرضحوار
عندما أصبحت في العشرين من عمري، كنت نشطة جنسياً وظننت أنني وقعت في الحب.و اكتشفت بهجة أن أكون موضع رغبة أحد الرجال؛ ومع قلة...
قام بحجز موعد في مستشفى نسائي، بل وأخذني إلى هناك. أثناء جلوسي على مقعد في المستشفى انتظاراً لدوري، تحدثت مع شابات أخريات. بعضهن كن أصغر مني، وأخريات في سن أمي، وكنّ جميعاً في المستشفى من أجل نفس الشيء. روت بعضهن قصصاً مرعبة، بينما ذكرت أخريات بثقة حقائق تبرر أن الإجهاض هو الحل الوحيد. دارت المناقشة أثناء نداء الممرضات على أسمائنا واحدة تلو الأخرى. كانوا يستطيعون إدخال مريضة واحدة فقط في كل مرة، وبدا الوقت كما لو أنه يتوقف في كل مرة تدخل فيها واحدة.
عندما أصبحت واعية تماماً، غادرنا المستشفى وبقيت في منزل صديقي لمدة أسبوع حتى أتعافى. عندما شعرت أنني قوية بما يكفي، ذهبت لأرى والديّ ولأبحث عن ملاذ رغم أنني لم أكن أنوي إخبارهما بما مررت به. بكيت كثيراً لكن والديّ لم يفطنا إلى شيء أبداً. اتصلت بصديقي وأنهيت العلاقة معه بعد أن أدركت أنني لن أستطيع أبداً أن أغفر لنفسي أو له قيامي بإجراء الإجهاض.
أمضيت الوقت في إجراء بعض الأبحاث حول الأمومة والإجهاض وبدائل الإجهاض؛ وقرأت عن "ممارسة الجنس بأمان" وتحدثت إلى أناس لديهم علم بالمسألة. بل أنني حجزت جلسة استشارية مع قس من كنيسة لم أذهب إليها أبداً. كان هذا كله بسبب رؤيتي كوابيس عن طفلي. وعددت الأيام حتى أتى موعد دورتي، وأحسست بالفجيعة لأنني قد تخليت عن طفلي. بقيت لمدة عامين لا أستطع النظر إلى رجل أو السماح لنفسي بالانجذاب جسدياً لأي أحد؛ وأصبحت مدمنة للعمل ولا أكاد أملك وقتاً للاجتماعيات.
لكنني قابلت رجلاً آخر في النهاية، ورغم أنني حاولت بشدة ألاّ أتورط معه، إلاّ أنني وقعت في الحب مرة أخرى. كنت لا أزال خائفة من أن أصبح على علاقة حميمة مع أي أحد، حتى أفصحت له يوماً ما بمكنون قلبي عن خبرتي السابقة؛ أخبرته كيف أن الأمر سيطر علي وكيف أنني بسبب هذا الضغط لا أستطيع التحكم في الرغبة في أن أصبح حاملأً مرة أخرى لأعوّض طفلي المفقود.
شاهدي القصة بٲكملها »
الموارد(13)

 
Sandra Bello
المكسيك
أنا إمرأة ولا أريد أن يكون لدي أطفال. لقد سئمت من سؤال الناس...
لذهاب إلى القصه
Maria Rezende
البرازيل
أشعر برغبة قوية في أن أصبح حاملاً وأن أكون أماً
لذهاب إلى القصه
Rebecca Walker
الولايات المتحدة الأمريكية
Like many women my age, I spent a good deal of time and...
لذهاب إلى القصه
Rosemary Ekosso
الكاميرون
عندما بلغت والدتي الرابعة عشر من عمرها، تم إرغامها على ترك...
لذهاب إلى القصه

حقوق الطبع محفوظة للمتحف العالمي للنساء 2008 / سياسة السرية وإخلاء المسئولية / ترجمة:101translations / تغيير اللغة
المضمون في هذا العرض ليس بالضروره يمثل آراء المتحف العالمى للمرأه ، أو شركائه او مسثتمريه؟؟